إن الطالب في الروضة هو محور العمليّة التعليميّة التي تبدأ عنده وتنتهي لصالحه، لذلك سعت الروضة إلى تحفيز قدرات طلابها، وردم الهوّة بين الطالب المقصّر والطالب المتفوّق. ولتحقيق هذه الغاية تعتمد الروضة برامج الدعم الدراسيّة وهي عبارة عن دروس إضافية تقدّم للطلاب عند الحاجة بعد الدوام المدرسيّ دون أي مقابل إضافي على القسط المدرسي. ولدروس الدعم أصولها بحيث تحدّد نقاط الضعف عند الطالب لمعالجتها حتى يكون قادراً على مواكبة الدروس النظامية مع أقرانه.